الهجوم على مقر وكالة الأمن القومي "كان هجوم قضية جنائية "

وقالت وكالة الأمن القومي (NSA) أن أي هجوم على مقرها يوم الاثنين كان مسألة جنائية الداخلية البحتة وليس له علاقة بأنشطة إرهابية خارجية لا شيء.
كان شخص واحد قيل قتيلا وأصيب اثنان آخران بجروح بعد حادث غريب، والذي رجلين في زي نساء قاد بتهور سيارة مسروقة إلى بوابات مقر وكالة الأمن القومي في فورت ميد بولاية ماريلاند.
وبالإضافة إلى NSA، فورت ميد تعد موطنا لوكالة نظم المعلومات الدفاع وقيادة سايبر الولايات المتحدة الأمريكية، مما يجعلها منطقة أمنية عالية.
وأظهرت الكاميرات الأمنية الخفية فورد السوداء الهروب SUV مسرعة نحو حاجز NSA في حوالي 10:00 صباح يوم الاثنين. فتحت في نوبة حراسة الأمن النار، ووقف السيارة من دخول الحرم الجامعي.

وقال المتحدث باسم وكالة الامن القومي أعطى ضابط وكالة أولا الإرشادات روتين السائق للخروج بأمان حرم آمن، لكن السائق عصوا لهم وهكذا تم نشر الحواجز. عندما أصبح الوضع الحرج، فتح ضابط النار لمنع المزيد من التقدم. كان واحدا من الرجال داخل السيارة قتلوا على أيدي إطلاق النار، في حين أن الإصابات التي لحقت الأخرى. الضابط الذي أطلق النار أيضا اصيب في

ونقلت شبكة فوكس نيوز عن مسؤول أمني محلي مجهول تفيد بأن الرجلين الذين نفذوا الهجوم تم الحفلات في فندق وكانوا تحت تأثير المخدرات. ويعتقد أنهم سرقوا السيارة من ذلك الفندق نفسه. ومع ذلك فإنه من غير الواضح ما هي دوافعهم لأعمالهم.

وثارت مخاوف من أن الحادث قد نفذت من قبل الإرهابيين الخارجي، لكنه قال NSA في بيان ان الحادث هو قضية جنائية خالصة.

وقال مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) مكتب في بالتيمور في بيان "ويرد مشهد اطلاق النار ونحن لا نعتقد انها تتعلق بالإرهاب. نحن نحقق مع الشرطة NSA وكالات إنفاذ القانون الأخرى ".
خطأ؟
وقالت أيضا تحقيقا في الحادث هو المتقدم حتى الآن، وسوف نسعى NSA قريبا على نصيحة من مكتب النائب ميريلاند للخطوة التالية.

"لدينا فريق الاستجابة الأدلة تجهيز مسرح الجريمة، وعملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي يفعلون مقابلات مشتركة مع الشهود. ونحن نعمل مع مكتب المدعي العام الأمريكي في ولاية ماريلاند لتحديد ما إذا كان هناك ما يبرر اتهامات اتحادية. وقال البيان ان لدينا أية معلومات إضافية في هذا الوقت لاطلاق سراح ".